كنت أعارضكم وحينما اهتديت أيدتكم

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

سيدي الشيخ ياسر الحبيب

أنا استبصرت منذ شهر رمضان الماضي وأول اطلاعاتي على موقع الشيخ ياسر كنت معترضا عليها وحانقا للغاية ولكن الآن أخبرك يا سيدي المحترم أنني مع أسلوبك في فضح من تآمر على الإسلام وعدم كتمه عن الناس ولتبصير الناس بجرائمهم وزادك الله علما وحلما وبالواقع أول أمري لم أكن انظر إلى أعداء آل محمد (عليهم السلام) بهذه النظرة بل نظرة سطحية ولكن اطروحاتك ثبتت عقيدتي لدرجه لم ولن تتصورها فوالله كنت راض عنهم وأنا الآن بفضلك ساخط عليهم والعنهم ونادم على ما فات من عمري وأنا مضلل والحمد لله على أن من علينا بأهل البيت (عليهم السلام) ومنهجهم.

والسلام عليكم

أبو الحسن


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

تسلم الشيخ رسالتكم, وشكر لكم ودعا لكم بالتوفيق والثبات على دين آل محمد (عليهم السلام) وبأن يزيدك بصيرة في دينك.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن

3 رجب الأصب 1430


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp