بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على النبي محمد وآله الطاهرين واللعنة على أعدائهم أجمعين
وفقكم الله لكل خير
1- هل دائما ينبغي التحقق من أحوال الإمام قبل الاقتداء به في صلاة جماعة، وهل حسن الظن هنا كاف؟
2- هل يلزم أن أعرف من هو المرجع الذي يقلده إمام الصلاة قبل الصلاة خلفه؟ وإذا لم يمكنني ماذا أفعل؟
3- إذا صليت خلف شخص مدة من الزمن وبعد فترة اكتشفت عدم عدالته أو أن الصلاة خلفه لا تجوز، فما هو التكليف هنا؟
وفقكم الله لما يحب ويرضى وأدخلكم في كل خير أدخل فيه محمدا وآل محمد وأخرجكم من كل سوء أخرج منه محمدا وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين
أبو محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
بمراجعة الشيخ،
ج1: يكفي حسن الظاهر الموجب للعلم أو الظن بعدالته.
ج2: لا يلزم.
ج3: لا شيء عليك.
مكتب الشيخ الحبيب في لندن
9 ذي القعدة 1430