السلام عليكم
وفقكم الله
سددكم الله
نصركم الله
نحبكم من قلوبنا لانكم نصرتم الزهراء عليها السلام
هنيئا لكم هذا التوجه العقائدي الصميمي
عبد الامير كاظم
باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عظم الله أجورنا وأجوركم بمصابنا بالحسين الشهيد وأهل بيته وأصحابه صلوات الله عليهم، جعلنا الله وإياكم من الطالبين بثأرهم مع مولانا قائم آل محمد صلوات الله عليه وعجل الله فرجه الشريف.
شكر الله تحيّتكم وجعلها في ميزان حسناتكم. إنّا نعتز بمحبّتكم ومحبّة المؤمنين حرسهم الله تعالى، ونسأله سبحانه أن يجعلنا جميعا ممن ينصر الزهراء البتول أرواحنا فداها.
نكرر الشكر لكم ثانية، ونسألكم مواصلة الدعاء بالتوفيق والتسديد والنصر، ونبادلكم إياه إن شاء الله تعالى. والسلام.
الثامن والعشرون من محرم الحرام لسنة 1429 من الهجرة النبوية الشريفة.