كان إماما للنواصب والآن تشيع فهل يشهر ذلك رغم خطر القتل؟

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

صديق كان إماما للنواصب في إسبانيا ثم اهتدى لدين الأطايب محمد وآله إن أعلن تحوله قتل وإن سكت حوصر لسان حاله إن أنطق أفلق وإن أسكت أعلق

إيه العمل ياشيخ؟


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أسعد الله أيامنا وأيامكم.

بمراجعة سماحة الشيخ علق قائلا: هنيئا له، ولن يُقتل بإذن الله تعالى، فليكن شجاعاً وليتوكل على الله تعالى وليلتزم بوصية إمامه موسى بن جعفر الكاظم (صلوات الله عليه) حين قال: "قل الحق وإن كان فيه هلاكك فإن فيه نجاتك".. والموت شهيداً خير من الموت على فراش!

مكتب الشيخ الحبيب في لندن

12 شعبان 1429


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp