لطالما سعى كهنة أهل الخلاف لإخفاء الحقائق التي تمس رموز الظلم والنفاق كأبي بكر وعمر -لعنهما الله- عن أبناء الطائفة البكرية، ولطالما سعوا إلى تحريف وتزييف وبتر الأحاديث والروايات التي تذم هؤلاء، إلا أن الحقيقة لا تغطى بغربال، خاصةً مع وجود من يكشف تلك الحقائق للعوام كالشيخ الحبيب، الذي خصص سلاسل بحثية مختلفة عرض فيها الحقائق -الصادمة- كما هي دون تحريف.
وهاهم أبناء الطائفة البكرية يصححون إسلامهم ويعلنون تشيعهم في الجلسات البحثية على يد الشيخ الحبيب، ومنهم الأخت خديجة من الجزائر التي بدت متأثرة وهي تروي قصة تشيعها قائلةً "كيف لا أتشيع وقد عرفت حقيقة أبي بكر وعمر وعائشة؟!". كما أعلن الأخ عبد الرحيم وعائلته (٦ أفراد)، و الأخ محمد من المغرب، والأخ حبيب من تونس عن تشيعهم.
جهود القناة الجبارة وتحقيقات الشيخ الحبيب قادتني للتشيع:
إعلان تشيع الأخ عبد الرحيم من المغرب:
درسونا كل شيء في الجامعات ولكن حرمونا من منهج آل محمد!