ما هو موقف الشيخ من الأحداث الجارية في اليمن؟ وما هي نصيحته لشيعة آل محمد (عليهم السلام) هناك؟

شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp

1- ما موقف الشيخ الحبيب من الصراع الدائر في اليمن بين الثوار الحوثيين المنتمين إلى الفرقة الزيدية و الحكومة اليمنية؟

2- ما هي نصيحتكم للشيعة الإثني عشرية في اليمن؟

أحمد


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ج1: أفاد الشيخ بأن ليس هذا صراعاً بين حق وباطل حتى نشغل أنفسنا به، وإنما هو صراع سياسي. نعم نتألم لحال الأبرياء الذين لا ذنب لهم في هذا الصراع.

ج2: نصيحة الشيخ هي أن ينظموا أمرهم ويستنهضوا هممهم ويوطئوا بلادهم وينشروا الحق بين أهلهم وعشائرهم ليكونوا قريباً إن شاء الله تعالى كتيبة الإسلام وجيش اليماني المنصور الموطئ لظهور دولة مهدي آل محمد صلوات الله عليهم.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن
ليلة 20 شوال 1430

---------------------------------

السؤال :


هل تجوز مناصرة عبدالملك الحوثي في اليمن؟

عبد المحسن

---------

الجواب :


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

جواب المكتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ج1: لا تجوز إلا مع إجازة الحاكم الشرعي.

شكرا لحسن التواصل.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن
ليلة 28 ذي الحجة 1435 هجرية

---------------------------------

السؤال :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا كنت أحضر محاضرة للشيخ مباشر وسئل عن اليمن وكان جواب الشيخ بأن الحوثيين مع نظام إيران وأريد أن أقول اليوم اطفال يدبحون بدون ذنب على يد مجرمون ونحن تعلمنا من ال البيت أن نقف مع المظلوم حتى لو كان عدونا فكيف إذا هؤلاء هم من أتباع ال البيت عليهم السلام. فأرجو إرسال رسالتي هذه الئ الشيخ مباشر وما مبرئي الذمه كل من تصل إليه الرسالة ولم يوصلها إلى الشيخ شكراً جزيلا

salemalhusseini


----------


الجواب :

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين

جواب المكتب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ج1: الشيخ مع الشعب اليماني لا مع الحوثيين ولا مع عبد ربه منصور هادي، وبيّن ذلك في معرض جوابه حول هذا الشأن راجعه (هنا)، و (هنا).

شكرا لحسن التواصل.

مكتب الشيخ الحبيب في لندن
17 جمادى الآخرة 1436 هجرية


شارك الإجابة على Google Twitter Facebook Whatsapp Whatsapp