"ما هي إلا سنوات إلا ويتحوّل الجميع إلى التشيع"، بهكذا عبارات أجاب الشيخ الحبيب قبل أكثر من ست سنوات في حواره مع جريدة الوطن المصرية.
وهاهي رؤية سماحته تتحقق شيئًا فشيئًا بتشيع العشرات من أبناء الطائفة البكرية "لما يرونه في -التشيع- من نور الحق وسلامة الفطرة ورجاحة العقل ونبل الأخلاق".
ففي الجلستين التاسعة والعاشرة من الجلسات البحثية أعلن أربعة عشر مهتديًا من المغرب عن تشيعهم، مما يشير عن وجود ظاهرة التشيع في البلاد، وانجذاب أبنائها إلى الحق الذي غيَّبه كهنة البكرية عنهم.
وعلى الرغم من حالة الفزع التي تعيشها حكومة المغرب من تنامي المد الرافضي؛ إلا أنها لم تكن حائلًا لتشيعهم غير عابهين بتلك التحذيرات والتصريحات ضد الشيعة.
وكذلك أعلن متشيع إسباني من أصول سورية عن تشيعه في الجلسة العاشرة.
إعلان تشيع الأخ محمد السقال وزوجته من المغرب:
إعلان تشيع الأخ حمّو بلعيد من المغرب:
سبب تشيعي هو لعن الشيخ ياسر الحبيب لأبي بكر!
إعلان تشيع الأخ محمد بن علي من المغرب:
مليكة من المغرب: سبب تشيعي روايات أهل الخلاف المشينة بحق رسول الله (صلى الله عليه وآله):