2012 / 06 / 04
مكتب الشيخ الحبيب في لندن ينفي الشائعات الكاذبة التي انتشرت مؤخرا عن أن سماحته "بارك" مجزرة الحولة ودعا إلى قتل أطفال الطائفة البكرية وأن ذلك يوجب الجنة!
المكتب يعيد التذكير بموقف سماحته المناهض للنظام السوري وجميع الأنظمة الاستبدادية، ورفضه القاطع لكل ممارسات العنف التي تجري في سورية العزيزة سواء من النظام أو الجماعات المسلحة.
المكتب يشير إلى أن مجزرة الحولة كان من ضحايها سوريون متشيعون فضلا عن البكريين، وسماحته لا يفرق بين إنسان وإنسان إذا تعرض للقتل والظلم حتى لو كان بكريا. يعيد المكتب التذكير بكلمة سماحته: "من آذى بكريا فقد آذاني".
